من هو ماتيو دينارو زعيم المافيا الإيطالية

كان ماتيو من بين أخطر رجال العصابات المطلوبين في إيطاليا، وعندما كان في طريقه إلى مقهى خارج أحد العيادات الخاصة في صقلية، تقدم نحوه شرطي يطلب منه أن يذكر اسمه. ولكن المفاجأة كانت أن ماتيو أخبر الشرطي بالفعل باسمه ولم يكذب عليه. حتى ذلك الوقت، لم تكن القوات الأمنية متأكدة تماماً من أنهم أخيراً اعتقلوا ماتيو دينارو الذي كانوا يطاردونه لمدة ثلاثين عاماً.

هو الزعيم الإيطالي ماتيو دينارو للمافيا.

يعرف ماتيو دينارو بلقب “ديابيليك” وهو واحد من أكبر قادة المافيا. ولد في السادس والعشرين من أبريل عام 1962، وهو من العشرة المجرمين المطلوبين من قبل العدالة. سبق وأن تم تصنيفه في مجلة “إسبرسو”.

• لتظهر على الغلاف الأمامي لمجلتها، وضعت مع صورته هذا هو الزعيم الجديد للمافيا، وعندما كان ماتيو في سن الرابعة عشر، تعلم كيفية استخدام البندقية.
• تسبب ماتيو في وفاة حوالي خمسين شخصًا، من بينهم صديقه الذي قام بقتله وشخص آخر قام بخنقه. يعتبر ماتيو الشخص الذي يتولى قيادة العصابات المنظمة في صقلية.
• تعرض الهارب لإصابة بمرض السرطان في القولون تم اكتشافه عندما كان يتلقى العلاج له، وهذا المرض كان السبب في وفاته عندما كان عمره حوالي ستة وستين عاماً.

من هو ماتيو دينارو ويكيبيديا

تعرف ماتيو دينارو في مجتمعه بلقب “الهارب”، وذلك بسبب هروبه لمدة تقريباً ثلاثين عامًا من الشرطة الإيطالية، ولكن تمكنت السلطات أخيرًا من القبض عليه عند وجوده في إحدى عيادات صقلية، ولم يكذب على الشرطي عندما سأله عن اسمه.

• اسمه: ماتيو ميسينا دينارو.
• ولد في السادس والعشرون من أبريل في عام 1962 الميلادي.
• مكان ولادته: ولد في كاستلفترانو.
• تاريخ وفاته: توفي في الرابع والعشرين من سبتمبر عام ٢٠٢٣م.
• مكان وفاته: توفي في لكويلة.
• سبب وفاته: إصابته في سرطان القولون.
• مكان إقامته: كان يقيم في إيطاليا.
• حالته الاجتماعية: متزوج.
• عدد أبنائه: لديه ابنان.
• مهنته: مجرم.

مرض زعيم المافيا الإيطالية، ماتيو دينارو، هو أمر واقع.

وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإيطالية، توفي زعيم المافيا الأسطوري بعد معاناة طويلة مع المرض، عندما كان عمره 61 عامًا، وتم القبض عليه بعد هروبه لأكثر من 30 عامًا.

• ووفقًا لبعض المصادر، يُذكر أن ماتيو دخل في حالة غيبوبة قبل وفاته، وتوقفت إمداداته بالغذاء يوم السبت.
• توفي في الرابع والعشرين من سبتمبر بعدها، عندما بلغ عمره الستة والستون عاما.