مفاجأة صادمة هل ترى شمس البارودي الفن حرامًا بعد تبرؤها من أفلامها القصة الكاملة

أحدثت الفنانة المعتزلة شمس البارودي ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي مرة أخرى، بعد تأكيدها على تبرّؤها من أعمالها الفنية السابقة، حيث أعربت عن ندمها للأدوار التي قامت بتقديمها خلال مشوارها الفني.

شمس البارودي.. هل يعتبر الفن حرامًا في رأيها

يتبادر إلى الأذهان سؤال مهم بعد تصريحات شمس البارودي، وهو هل تعتبر الفن حرامًا وفقًا لوجهة نظرها، وما إذا كان هناك شيء تخجل منه وقد أثار هذا الأمر جدلاً واسعًا بين متابعيها بعد إعلانها عن تبرّؤها من أعمالها.

اقرأ أيضًا

شمس البارودي.. جميع الأعمال تحت رقابة رسمية

ذكرت شمس البارودي في منشور لها عبر صفحتها على “فيس بوك” “لقد قدمت أفلاماً تعتبر من أبرز أعمال السينما المصرية، وكانت لدي فرصة العمل مع عمالقة المخرجين. ولم يكن ذلك في الخفاء، بل كان يتم بموافقة الرقابة.”

موجة من الانتقادات اللاذعة

وأضافت بقولها “لم أكن حينها قد تجاوزت 37 عامًا.”، وعبرت عن استغرابها من الانخفاض الحاد في الانتقادات التي توجه لها، متسائلة عن سبب التركيز على شخصها بمفردها، في حين أن العديد من نجمات جيلها قدّمن أدوارًا مماثلة ولم يتعرضن لنفس الحملة.

انتقادات لجيل كامل

وأشارت “توجد العديد من الفنانات الجميلات، حتى بعد اعتزالهُن، قدمن نفس النوع من الأدوار. الهجوم لا يقتصر عليّ وحدي، بل هو موجه إلى جيل كامل. يبدو أن من يهاجموني يحاولون إخفاء توترهم وإحساسهم بالانكشاف. هل سأل أحد نفسه لماذا هذا الهجوم موجه لي فقط! هناك نجمات ارتدين المايوه وشاركن في مشاهد جريئة، ومع ذلك لم يُطرح أي تعليق.”

لا تخشى في الحق لوم اللائم

وأكدت أنها لا تخاف من لوم الآخرين عندما يتعلق الأمر بالحق، مشيرة إلى أن قرار اعتزالها كان مستندًا لقناعة شخصية، وتبرؤها من بعض أدوارها لا يعني نكران تاريخها، بل يعكس رغبتها في التوبة وتحقيق الصفاء النفسي.

كما انتقدت ما وصفته بـ “النفاق” في التعامل مع الفنانين المعتزلين، واعتبرت أن الانتقادات الموجهة لها تهدف إلى تشويه سمعتها الشخصية بدلاً من مناقشة القضايا الفنية بشكل موضوعي.

انتقاد للفنان محمد رمضان

وفي سياق آخر، انتقدت الفنانة المعتزلة محمد رمضان بخصوص أزمة الطيار الراحل أشرف أبو اليسر، مشددة على أن ما تعرض له الطيار كان ضررًا جسيمًا يجب أن يتم التعويض عنه، وطالبت رمضان بتحمل المسؤولية الأخلاقية تجاه ما حدث.

.
تم .

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *