منوعات

مدة إشباع الزوجة

موضوعنا اليوم مدة إشباع الزوجة، وهو من الموضوعات المهمة، والتي يتوقف عليها أمور عديدة في العلاقة الزوجية، فالعلاقة الحميمية هي أفضل طريقة للتعبير عن مدى الحب والشغف المتواجد بين الزوجين، هذا إلى جانب دورها كمعزز لروابط العاطفة بينهما، وبناءًا على ذلك يطمح كل منهما في إشباع كافة رغباته سواء نفسية عاطفية أو جسدية من خلال هذه العلاقة.

مدة إشباع الزوجة

يتبادر سؤال إلى ذهن عدد كبير من الأشخاص، وهو هل توجد مدة محددة لوصول كل من الزوجين إلى قمة الاستمتاع (النشوة الجنسية)؟، الإجابة نعم فالمدة الطبيعية للعلاقة الحميمية لابد وأن تتراوح بين 7 إلى 13 دقيقة، ذلك وفقًا لما أكدته الدراسات الحديثة، ويجدر بنا أن نشير بأنها مدة تقريبية، وكلما زادت المدة كلما ساعد ذلك السيدة كثيرًا في الوصول إلى الذروة والإشباع الجنسي، فمن المتعارف عليه أن المرأة تتطلب وقتًا أطول لكي تصل إلى رعشة الجماع، وبناءًا على ذلك ينبغي على الزوج محاولة إطالة وقت العلاقة، وذلك بالتحكم في حدوث القذف، لكي يمنح زوجته الفرصة في إشباع رغبتها.

قد يهمك: اطالة مدة القذف طبيعيا بدون تدخل جراحي

حقائق مذهلة عن نشوة المرأة الجنسية

سنعرض لكم فيما هو آت العديد من الحقائق التي تخص نشوة المرأة الجنسية، والتي تتمثل في:-

النشوة تهدئ الآلام

فلقد ثبت علميًا أن وصول المرأة للنشوة الجنسية بمثابة مهدئ لآلام عدة، على سبيل المثال الآلام الناتجة عن حوالي الساقين، والناتجة عن الولادة، والتي تنجم عن العمليات الجراحية المختلفة.

وصول المرأة للنشوة الجنسية

أثبتت الدراسات الحديثة أن ما يقارب من نسبة  30% من النساء لا يبلغن الرعشة الجنسية، وأن سيدة واحدة من بين كل 3 سيدات يعانين من مشكلات عديدة في بلوغ النشوة، وحوالي 80% من السيدات مصابين بآلام مهبلية تحد من وصولهن للذروة.

فجوة في النشوة

حيث يعتقد 85% تقريبًا من الرجال ببلوغ زوجاتهم النشوة الجنسية عقب المواقعة، وأكدت الأبحاث نجاح 64% فقط من الزوجات في الوصول للذروة، ومن الجدير بالذكر أن علاج هذا الأمر يتسم بدرجة كبيرة من التعقيد إذ أنه يتوقف على مدى صراحة وجرأة الزوجة في إخبار زوجها بحقيقة الأمر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *