شخصيات
من هو نايف حمدان ويكيبيديا
نايف حمدان هو شخصية معروفة على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو صانع محتوى محترف بخبرة واسعة في إدارة الصفحات، ويعتبر حمدان واحدًا من أبرز الشخصيات على منصة ويكيبيديا، ونقدم لكم في هذا المقال ملخصًا عن حياته المهنية.
من هو نايف حمدان ويكيبيديا
يسعى نايف حمدان العتيبي الناشط الحقوقي السعودي، إلى تعزيز حقوق الإنسان والحريات الفردية في بلاده، حيث وُلد في الرياض عام 1993 وكان لديه شغف كبير بتحسين الوضع الحقوقي في المملكة العربية السعودية.
نايف حمدان السيرة الذاتية
يعتقد نايف حمدان أن تجربته في وسائل التواصل الاجتماعي كانت ناتجة من الصدفة، مما جعله يختار المحتوى بنجاح ويحقق نتائج سريعة وملهمة في الواقع، ويعتبر من أشهر الشخصيات في هذا المجال، إليكم بعض المعلومات عن نايف حمدان:
- الاسم: نايف حمدان العتيبي.
- تاريخ الميلاد: عام 1995
- محل الميلاد: الجبيل، السعودية.
- السن: 25 سنة.
- الديانة: الإسلام.
- الدرجة العلمية: طالب جامعي.
- الجامعة : كلية الجبيل الصناعية.
- اللغة الأولى: العربية.
- اللغة الثانية : الإنجليزية.
- المهنة: صانع محتوى.
مسيرة نايف حمدان المهنية
بدأ العتيبي نشاطه في مجال حقوق الإنسان في عام 2011، حيث كان يكتب مقالات على الإنترنت حول الحريات الفردية وحقوق المرأة، وكان يناقش الوضع الحقوقي في المملكة العربية السعودية، وفي عام 2013 أطلق العتيبي حملة “أنا أريد تغييراً” بهدف تعزيز الوضع الاجتماعي والحقوقي للنساء في المملكة العربية السعودية.
اعتقال نايف حمدان
تم احتجاز العتيبي عدة مرات بسبب نشاطاته الحقوقية، وتعرض للتعذيب أثناء فترات الاحتجاز، وفي عام 2014، حكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات وجلده 1000 جلدة بسبب نشره معلومات وتصريحات على حسابه في تويتر، ورفض الحكم وأكد أن نشاطه الحقوقي يهدف إلى تحسين حالة الحقوق في السعودية وأنه يناضل من أجل حريات الفرد وحقوق المرأة في المملكة.
دعم نايف حمدان
تلقى العتيبي دعمًا كبيرًا وتضامنًا من منظمات حقوق الإنسان الدولية، وقد أطلقت حملة عالمية للضغط من أجل الإفراج عنه، وفي عام 2018 تم الإفراج عنه من السجن، وما زال يواصل نشاطه الحقوقي حتى الآن.
أبرز أنشطة نايف حمدان
تركز نشاطات العتيبي على تعزيز الحريات الفردية ومكافحة التمييز والإقصاء الاجتماعي في المملكة العربية السعودية، و يسعى أيضًا إلى تعزيز حقوق المرأة وتحقيق المساواة بين الجنسين، وعلى الرغم من اعتقاله ومحاكمته والمنع من السفر، ويواصل العتيبي نضاله ويحظى بدعم واسع من المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية العالمية.
